كيف تبدأ محادثة مع شخص غريب بسهولة

تعد كيفية بدء محادثة مع شخص غريب بسهولة أحد الأسئلة الشائعة حول محركات البحث. إذا كنت تريد التحدث مع شخص غريب دون إحراج نفسك، فأنت بحاجة إلى معرفة الطريقة الصحيحة للتحدث مع الغرباء بسهولة مع هؤلاء الأشخاص، تابعنا لتتعرف على كيفية بدء محادثة مع شخص مجنون بسهولة دون إحراج نفسك عبر موقع في الموجز

كيف تبدأ محادثة مع شخص غريب بسهولة

إليك بعض النصائح التي ستسهل عليك بدء المحادثة:

ابدأ بالاتصال بالعين. عادة، سيسمح لك التواصل البصري بالتحدث في البداية مع شخص غريب وإظهار مدى اهتمامه بالتحدث معك أم لا، وإذا نظر إليك، ابتسم له بهدوء إذا سلم عليك بنفس الطريقة. أنه يمكنك البدء في تقديم نفسك.

لبدء المحادثة، ابدأ بالحديث عما تقوله. في كثير من الأحيان لن يكون الأمر بنفس أهمية الطريقة التي تتحدث بها مع نفسك، ولا تبدأ بالمزاح أو التقليل من شأن شيء ما أو أي شيء آخر لأنك لا تعرف بعد موقفك أو رأيك عندما تتحدث معه.

يمكنك أن تقول شيئًا مضحكًا، لكنه سيكون مهينًا له! إذا كانت البداية آمنة، قدم نفسك بابتسامة واثقة أو مصافحة.

تحدث عن القضايا العامة أولاً: حاول أن تتحدث عن القضايا العامة التي لا يمكن مناقشتها. على سبيل المثال، أخبريه كيف انضممت إلى هذا النادي واسأليه كيف سمع عنه وكيف يقضي وقته هنا وإذا كان يشارك في أندية أخرى. الأنشطة الاجتماعية أم لا. إلخ.

لكن احرص على ألا تبدو انتهازيًا، واترك العجلات وحدها لتتحدث أثناء اختباره بأسئلتك! استمعي إليه وهو يقاطع الطرف الآخر وهو يتحدث عن أسوأ ما يمكنك فعله، وترغبين منه أن يستمع إليك ويظهر لك تقديره واحترامه لموقفك، فهو يريد منك نفس المعاملة.

ابدأ بتقديم نفسك أولاً: دعه يسألك عما يريد. لكي يستمر الحديث بينك وبين الطرف الآخر، يجب أن تكون هناك مجالات جديدة للحديث معها، وهذا لن يحدث إذا لم تمنحيه الفرصة لذلك. اسأل عما يريد أن يعرفه عنك! لا تعطيه إجابة قصيرة حتى لا تزعجك أسئلته. إذا سألك شيئًا شخصيًا، فسيكون ردًا لطيفًا.

التحدث مع شخص غريب في الأماكن العامة وخاصة في المدن الكبرى، لا أحد يتحدث مع شخص غريب بسهولة، ولكن قد يشك في نواياك ويعتقدون أنك تحاول السرقة منهم أو خداعهم، وسوف يتصدون لك بأقصى جهد. . التقدير، وإلا فسوف يتركونك ويغادرون على الفور، لذلك عليك أن تكون حذرًا متى. اختر من تتحدث معه؟

كيف تبدأ محادثة بسهولة مع شخص غريب في النادي

• في النوادي الاجتماعية، يتمتع الأشخاص بشكل عام بمزاج جيد وأكثر استعدادًا للتحدث والتعرف على أشخاص جدد أكثر من أي مكان آخر، ولكن لا تزال هناك خطوات يمكنك اتخاذها لحماية خصوصيتك وخصوصية الآخرين.
• استمعي إليه وهو يقاطع الطرف الآخر وهو يتحدث عن أسوأ ما يمكنك فعله، وترغبين منه أن يستمع إليك ويظهر لك تقديره واحترامه لموقفك، فهو يريد منك نفس المعاملة.
• اختر شخصًا تراه كثيرًا: معظم الأشخاص يسيرون على نفس الطريق أو يمارسون نفس العادات اليومية دون تغيير كبير، لذلك قد تصادف عدة أشخاص في طريقك إلى العمل، أو أثناء راحتك، أو أثناء التسوق لشراء قهوة الصباح.
• يمكنك التحدث مع أحد هؤلاء الأشخاص كل يوم دون خوف، ولكن بشرط أن يلاحظك أيضًا حتى لا يثق بك. لذا تأكدي منه أولاً أنه لا يخاف من سلوكك ولا يعاملك كشخص انتهازي. انظر إليه أولاً بابتسامة ودية. إذا تبادلك نفس الابتسامة أو استقبلك برأسك، فمن المحتمل أنه يعرفك وقد لاحظك في المرات القليلة الماضية. أيام، ثم يمكنك إلقاء التحية عليه والتحدث معه.
• افتح موضوعات جديدة للحوار، واسأله عن سبب قدومه أو ذهابه إلى نفس المكان كل يوم، وما الذي يشتريه، وحاول أن تجعل الحوار سهل الاستخدام قدر الإمكان وأعد الاتصال – لديك دائمًا مساحته الشخصية الخاصة التي لا يحبها أحد، وخاصة الغرباء فلا تتدخل فيما لا يهمك، وإذا اعتذر هذا الشخص عن الإجابة على سؤال فلا تضغط عليه.
• كيف تتصرف إذا لم يستجب لك الطرف الآخر؟ لا تتوقع أن يستجيب لك كل من تتحدث إليه، سواء في الأماكن العامة أو النوادي أو غيرها. قد يكونون في مزاج سيئ وقد ينسحب الشخص أو ينغلق. الشخص الذي يفعل هذا لا يحب التحدث مع الغرباء. إذا اعتذر الشخص لمن بدأت الحديث معه، فلا تضغط عليه أو تحاول إجباره على التحدث معك، فقط اتركه وواصل طريقك.

كيف تبدأ محادثة مع شخص غريب

أعلم أن كل شخص لديه جزء خجول وجانب متردد وجزء يجعلهم يكرهون المحادثات المفرطة مع الناس، وقد يكون قانون الإنترنت مع هؤلاء الأشخاص وحولهم، لكن القضية وصلت إلى نقطة قريبة من سوء التنشئة الاجتماعية وربما التوحد الذي في حد ذاته كارثة حقيقية.

ابدأ على الفور برسالة ترحيب

• التحية: الخطوة الأولى في الإجابة على سؤال كيفية بدء التحدث مع شخص غريب هي محاولة بدء التحية فعليًا
• الصمت جميل وبليغ، لكن إذا وقفت أمام شخص ما وبدأت بمصافحته واكتفيت بالصمت دون أن تنطق بحرف أو كلمة، فإن الصمت يتحول تلقائياً من الفصاحة إلى البلاهة، مما يدل على وجود خلل في نظام التواصل الاجتماعي لديك.
• من الأخطاء التي تحدث عند التواصل مع الناس، خاصة مع الغرباء، تفويت اللحظة الأولى من الموقف، خاصة أنها اللحظة الأهم وفقدانها يشكل ضربة في القلب في كل لقاء وحديث.
• لا تنتظر، عليك أن تصعد إليها وتقف أمامها، ثم تأخذ نفسًا عميقًا، وتبتلع لعابك، وتلتقط أنفاسك ثم تلقي التحية! صدقني، ستكون قد فاتتك لحظة البداية، وهي اللحظة الأساسية (لحظة الإثارة العفوية) للموقف بأكمله، وبعد أن تفويتها، ستفوتك اللقاء بأكمله.
• اذهب مباشرة واجعل الترحيب فوريًا وقويًا وحازمًا، دون تفكير، دون إعداد مسبق للشكل والحركات والتنفس! لا تجعل هذه الأسئلة تشغلك، فاطرحها بحجة أنك مستعد للتحدث، لكن عمليا تختبئ خلفها لتمديد وقت التحدث لأطول فترة ممكنة.
• ابدأ المحادثة فورًا وعفويًا. إن إلقاء التحية والترحيب أمر لا يحتاج إلى تفكير، ثق بي.
• معظمنا لا يخاف من الأشخاص الذين يأكلون ويشربون ويمشون منتصبي القامة لأنهم أشخاص مثلنا، ولكن أيضًا لأنهم يخافون من عدم الكشف عن هويتهم. لا أعرفهم أو حتى أعرف من هم.
• قم بتأكيد ذلك من خلال النظر إلى مجموعتك المكونة من خمسة أو ستة أصدقاء. ستجد أنه طالما أنهم حولك، فأنت لا تخجل أبدًا وتفتح المحادثات بسهولة وسلاسة ويمكن أن يكونوا أقرب إليك من والدتك وأبيك، ولكن مهلا، لماذا لا تخجل من ذلك؟ لماذا لا تهرب من محادثاتهم؟

الجواب هو أنهم ليسوا جديدين عليك

• يمكنك أن تحاول جذب انتباه الطرف الآخر بأي شكل من الأشكال، إلى جانب ذكر إنجازاتك الحياتية باستمرار، أو إخباره عن حياتك، كل ذلك بهدف جذب انتباهه وخلق جو من الكاريزما حولك.
• للأسف هذا أمر سيء للغاية ويجعل الآخرين يشعرون أنك شخص أناني سيء وأنه لا يمكن أن يقيموا علاقة مع شخص ما إلا إذا تمكنوا من السيطرة عليه. صدقني، سوف يهرب على الفور إذا بدأت في التحدث عن نفسك بطريقة مبالغ فيها. إعطاء الحرية للطرف الآخر ضرورة.

في نهاية المقال تعرفنا على الموضوع: كيف تبدأ محادثة مع شخص غريب بسهولة؟ وكل ما يتعلق بهذا الموضوع بشكل عام.