الحكمة التي وردت في أخر النص

الحكمة التي وردت في أخر النص، تعتبر هذه للحكمة من الحكم المشهورة والمعروفة وهي رضا الناس غاية لا تدرك، وهي حكمة صحيحة،لأنه لا يستطيع أي أنسان في هذه الحياة أن يحصل على رضا الجميع، لذا يجب على المرء أن يبحث على رضا الخالق سبحانه وتعالى، ولا يلتفت الى إرضاء الناس، لأنه هو الفوز الكبير بنيل الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، وأما رضا الناس فلن ينفعه، وإنما كل شيء بيد الله وحده.

الحكمة التي وردت في آخر النص هي رضا الناس غاية لا تدرك صواب أم خطأ

يوجد الكثير من الناس من يهتم بشكل كبير بإرضاء غيره ويحرص على ذلك ويسعى في سبيل إرضائهم، حتى لو كان ذلك على حسابه الشخصي، كما أنه تصبح ظاهرة مراقبة الناس هي الهم الوحيد للبعض، الذين يتصايدون لشخص ما وينتظرون وقوعه، فيصلح همه الوحيد كيفية إرضائهم وكسب ثقتهم، وبالتالي يخسر نفسه وثقته بنفسه، وذلك نتيجة خوفه وقلقه من هؤلاء الأشخاص، فتصبح حياته هو الناس وما يفكر به الناس وماذا يقولون، لذا يجب على المرء أن يفكر بنفسه وبمرضاة الله تعالى فقط فهو المُنجي وهو الذي ييسر الأمور.السؤال: الحكمة التي وردت في أخر النص ؟ الإجابة هي: العبارة صحيحة