كيف يمكن التعرف على الجيل الاول من خلال السيرة النبوية

كيف يمكن التعرف على الجيل الاول من خلال السيرة النبوية ما هو الجيل الأول من الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم
ما دلالات التعرف على الجيل الأول ( الصحابة ) من خلال معرفة السيرة النبوية

حل كتاب الدراسات الاجتماعية والوطنية اول ثانوي المستوى الاول

الإجابة هي

كيف يمكن التعرف على الجيل الاول من خلال السيرة النبوية

أ_ معرفة النبي صلى الله عليه وسلم:

وذلك لحديث البراء رضي الله عنه الذي رواه أحمد وأبو داود مطولا أنه: “يقال للعبد في قبره من ربك وما دينك وما نبيك”.
وقد ذكرت هذه الأصول الثلاثة في أكثر من حديث منها ما يقال في أذكار الصباح والمساء وعند الأذان: رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا.
ونحو ذلك حديث: “ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا”.

ب_ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم:

قال تعالى: “لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا”.

ج_ السيرة النبوية هي التطبيق العملي للإسلام:

فالآيات القرآنية والأحاديث النبوية ليست نظريات بعيدة عن الواقع، أو أفكار خالية، بل هي حياة عاشها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.

د_ التعرف على دعوته صلى الله عليه وسلم:

وكيف تطورت، والمناهج التي اتبعها النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته والتحديات التي واجهته وكيف واجهها صلى الله عليه وسلم.

ه_ معرفة مناقب الصحابة ومنازلهم:

ففي السيرة النبوية مادة ضخمة تهم جانب المناقب والفضائل تخول للدارس التعرف على هذا الجيل الذي عاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم.

و_ معرفة منهاج الصحابة ومنهاج النبوة عموما الذي طبقه الصحابة رضي الله عنهم وصاروا عليه، وأصبح ميزانا لكل المناهج الدعوية فمن وافقه فهو على الطريق والسبيل ومن خالفه فهو معرض إلى الضلال والزيغ. الإجابة هي

كيف يمكن التعرف على الجيل الاول من خلال السيرة النبوية

أ_ معرفة النبي صلى الله عليه وسلم:

وذلك لحديث البراء رضي الله عنه الذي رواه أحمد وأبو داود مطولا أنه: “يقال للعبد في قبره من ربك وما دينك وما نبيك”.
وقد ذكرت هذه الأصول الثلاثة في أكثر من حديث منها ما يقال في أذكار الصباح والمساء وعند الأذان: رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا.
ونحو ذلك حديث: “ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا”.

ب_ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم:

قال تعالى: “لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا”.

ج_ السيرة النبوية هي التطبيق العملي للإسلام:

فالآيات القرآنية والأحاديث النبوية ليست نظريات بعيدة عن الواقع، أو أفكار خالية، بل هي حياة عاشها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.

د_ التعرف على دعوته صلى الله عليه وسلم:

وكيف تطورت، والمناهج التي اتبعها النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته والتحديات التي واجهته وكيف واجهها صلى الله عليه وسلم.

ه_ معرفة مناقب الصحابة ومنازلهم:

ففي السيرة النبوية مادة ضخمة تهم جانب المناقب والفضائل تخول للدارس التعرف على هذا الجيل الذي عاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم.

و_ معرفة منهاج الصحابة ومنهاج النبوة عموما الذي طبقه الصحابة رضي الله عنهم وصاروا عليه، وأصبح ميزانا لكل المناهج الدعوية فمن وافقه فهو على الطريق والسبيل ومن خالفه فهو معرض إلى الضلال والزيغ.