يشرفنا عبر موقعنا في الموجز ان نقدم لكم حل سؤال يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.، في محاولة منا لتوفير الجهد والوقت لكل الباحثين على الجواب الصحيح والمعتمد، وأليكم تفاصيل الاجابة ادناه.
يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.?
الجواب الصحيح
يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.، وعد الله الناس اجمعين بمصرين وهما، الجنة والنار، فالجنة هي الثواب العظيم الذي اعده الله لعباده المسلمين المؤمنين، الذين اتبعوا دين الله الحق، وابتعدوا كل البعد عن طريق الشيطان، اما النار فاعدها الله لكل انسان ظالم لنفسه ولغيره، فكل ظالم لنفسه ولا يرحمها، فهو يظلم غيره ولا يرحمهم ابدا، فيجب على كل انسان ان يبدا بتغيير نفسه، حتى تتغير تصرفاته السيئة، قال تعالى: ” لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم” صدق الله العظيم، في هذه الاية وضح الله تعالى للبشر كافة، ان التتغيير يبدا في الانسان وليس في مجتمعه السيئ كما يظن،
يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.
يعد هذا السؤال من الاسئلة التعليمية التي يبحث عنها العديد من الطلاب، وكانت الاجابة عليه هي، اجابة صحيحة، لان الله يمهل ولا يهمل، اي انه يعطي فرصا للظالمين ليغيروا ما بانفسهم،
اجابة صحيحة
وبهذا نكون انتهينا من تقديم اجابة السؤال، فنحن عبر في الموجز هدفنا هو ايصال المعلومة بكل سهولة، لتتوافق مع المعايير الصحيحة للاجابة المعتمدة وفي إيجاز.
وفي الختام، أرجو أن نكون قدمنا الحل المناسب لهذا السؤال يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.، ويسعدنا ان نستقبل المزيد من الاسئلة ومساعدتكم في تقديم الاجابة المناسبة لها لكل الطلاب والطالبات في كافة المراحل التعليمية المختلفة.